• إتحاد الكرة إتخذ العديد من القرارات الخاصة بتنظيم جدول الدوري بشكل لم يحقق مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص بين الأندية المتنافسة خاصة فيما يتعلق بمواعيد المباريات وتأجيل الكثير دون مبرر منها لصالح أندية بعينها دون مراعاة الشفافية بين الجميع.
• لم يراع إتحاد الكرة عملية القيد الخاصة بالأندية المشاركة فى البطولات الافريقية وفى مقدمتها الأهلي.
• إتحاد الكرة رفض مراعاة الفاصل الزمني لكل الفرق المتنافسة على حد سواء ولم يلتزم بالجدول الذى تم الإعلان عنه وتحجج بمواعيد معسكرات المنتخبين الاول والاولمبي المعلنة سلفًا فى أمور ضربت إستقرار المسابقة المحلية وأصابت المشهد الرياضى وقتها بالضبابية .
• إتحاد الكرة ألحق الضرر فنيًا بجميع الأندية بعد إستئناف الدوري عقب فترة توقف إقتربت من الـ40 يومًا بسبب إستضافة مصر كأس الأمم الأفريقية .
• لعب إصرار إتحاد الكرة على عدم إنهاء الدوري فى الموعد المُعلن سلفًا وقبل إنطلاق بطولة الأمم الأفريقية التى نظمتها مصر الصيف الماضى فى إرتباك إستعدادات الأندية فيما يتعلق بعمليات القيد للموسم الجديد بجانب التأثير سلبًا علي فترات الإعداد للموسم الجديد.
• إتحاد الكرة تجاهل الجدول الذى سبق وأن قام بإرساله للأندية والمتضمن 16 أسبوعًا من المسابقة وباغت الأندية بكم كبير من المكاتبات المتضمنة تأجيلات غير مبررة مما تسبب فى إلحاق الضرر بالأندية وفى مقدمتها النادي الأهلي الذى خاض مباراة كل 72 ساعة وتسبب ضغط المباريات فى إصابة عدد كبير من لاعبيه وحرمان الفريق من جهودهم وذلك على عكس أندية أخري لم يراع نفس الفاصل الزمني عند أداء مبارياتها المؤجلة.
• إتحاد الكرة تأخر فى الإعلان عن قراره بإلغاء بطولة مواليد 97 مما ألحق ضررًا كبيرًا بالأندية وفى مقدمتها النادي الأهلي بسبب ضيق الوقت فى عملية تسويق لاعبي هذه المرحلة العمرية سواء محليًا أو خارجيًا ومن ثم تم قبول دعوة الأهلي ضد إتحاد الكرة.
وجاء منطوق الحكم كالتالي :